هَمْسُ الحُبِّ..
هَمْسِ سَااااااااااااحَ مِنْ نَااااااااارِك0.
وَ أَيِّدِي تشَاااااارِك خصْرك..
. إِحْسَاااااااااسُهُ وَ
تبَااااااااااارَكَ.
.تُوهت فِي حضْنِكَ عَنْ الكَوْنِ.
. مَبقتش شااااااااااااااااايف غَيْر عُيُونٍ.
حُلْوَة الحُلْوَة
عُيُون..
. عُيُون قَلْبِك
و جُنُونِك.
و كُلُّ اِللِّي بيا يِتَحَرَّك..
يِحاَااااااااااااااااااااااااااارَب و يعَارِك ..
فِي أَرَقِ
مِسَاحَة ..
بِين العِصْيَان
وَ الطَّاعَةُ ..
لَقِيَتْ فِي عُيُونِكَ رَاااااااااااااااااااااااااحَة ..
صحتني و كأني
نَعّسَانِّ..
حُلْوَةٌ إِنْتِي
فُوْقتِيْ الجَمَاااااااااااال ..
. و أَنَا و اللهِ
مَلِيـــــــــــــحٌ.
و رُوحِيٌّ بيك مِرْتَااااااااااااااااااااااااحَةٌ
..
بقلم الأديب
محمد الطامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق