. مِشْ أَلَمُهِمْ
أَكُونُ
بِقُرْبِكَ أَوْ
بَعِيدٌ.
أَلَمُهِمْ أُعِيش
أَشُوف قَلْبَك سَعِيد.
يَا رَبَّةَ الظُّنُون
وَالشُّكُوك.
رَبِّنَا اِللِّي
فَوْقَ بِنَا عليم.
مَعَي أَوْ مَعَ غَيْري مَصِيرِك.
يَبْقي مَعَ اللهِ
يكُونُ.
عُمر الحُبُّ مَا
كَانَ مَكُّوك.
يَاخُدنَا للفضا البَعِيد.
مِنْ غَيْرِ قَلْب
وَلا ر وحِ.
الحُبّ الحقيقي منين مَا نَرُوح.
نحّسه بالروح قَرِيب.
بقلم الأديب محمد الطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق