جَاءَ
حَرْفِي يَنْتَحِرُ فِي قَلْبِ حُرُوفِكَ الدَّافِئَةُ.
وَيَدْفُقُ دَمَهُ مِثْلَ النِّيرَانِ الحَارِقَةِ.
حَتَّى ذَابَتْ حُرُوفُكَ مِثْلَ البَرَاكِينِ الشَّاهِقَةِ.
وَأَعْلَنَتْ اِسْتِسْلَامَهَا لِلشَّيَاطِينَ المَارِقَةِ.
مِنْ
جُنُونِ حُبِّي وَاِشْتِيَاقِي.
بقلم
الأديب محمد الطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق