واحة الأديب محمد الطامي للأدب والشعر
مشاركة مميزة
الاثنين، 4 يناير 2016
عَلَيْه ضمة وَحِنِّيه. تِطَمَّن قَلْبِي وَلَيَالِيا.
أنْسَى فِي قُرْبُهُ جِراح بُعْدُه.
هُوَ اللَّيِّ عِرِفْتْ الحُبّ مِعَاه. وَلَقِيَتْ رَاحَتِي فِي حُضْنٍ هَوَاه.
حَبِيبِي أَدِّ الدُّنْيَا.
بقلم الأديب محمد الطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق