فِي غِيَّابَكَ بَحِسِّ أَهِ
الْحُبّ أَلَمْ
ياللي حُبَّكَ عَلَي الراس
تَاجَ وَعَلمْ
بخاف مِنْ قَسْوَةِ الفرااق وَالنَّدَمْ
إسْمَحلِي أَرْسِمْ وَرْدَةَ عَلَي بَابَكْ
أَو فَرْحَةَ تِمْسّحِ الامك وَعَذَابَكْ
مَابَسْمَح لِحُبّْنَا فِي يَوْمِ يِصِيِّر عَدَمْ
إلا لَوكَان اِخْتِيَارَك وعَشَانَكْ
بقلم الأديب محمد الطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق