سِجْنك
نُور
اُسْجنِي
فِي حُبَّكِ أَنَا أَحِبّ أَكُون.
فِي حُبَك مَسْجُون.
عَشَانك
حَبَّيْت عُيُونه وَعشِقَّتِكَ في نُوره.
وَطَلَبَتْ مِنْكَ تِسَامحْني وبِالأَفْرَاحِ تنولني.
عَشَانك
أَتَعَلَّمَتْ القراية وَقُلَّتْ كِفَايَةٌ.
لَقِيتَ جَمَالَكَ بِزِيَادَة بِالعُلُوم نَوَّرَنِي.
سَامِحْنِي
يَا حَبِيبِي مَا لِ بَاب غَير بَابكَ.
وَآنْ كَانَ مرادك تَعْذِيبِي مِشْ ذَنْبُكَ.
دا
العَيْب عَيْبِي أَنَا المَدْيُون.
بَسّ
عَشَّان حَضْرَةْ النَّبِيِّ مِنْ حُبُّكَ مَا تَحْرِمنِي.
يسْعِدُنِي
أَكُونُ عَاشِقَكَ وَأُمَوِّتُ فِي حُبَّكَ وَتِحَيِّينِي.
يَابُسَتَان
السَّعَادَة بَابَك هوايا بَسّ فِين أُلَاقِيه.
أَنَا
مَحْرُوم غَرّقَان فِي بَحْرِ عُلُوم.
وَالقَلْب
مِنْ غَيْرِكَ يِدَاوِيه.
نَوّر
المَحَبَّة نُور قالي أَقف فِي الدُّور.
دا السُّرُور مأمور وَسِجْنكَ يَا حَبِيبِي مُنَوَّرٌ
بقلم
الأديب محمد الطامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق