حلاَّوةِ
الحَّياة.
بقلم
الأديب محمد الطامي.
******
******
مِشْ
أَخَّر الدُّنْيَا دي أُوَلِّهَا.
وَأَنَا وَأَنْتِ يَا حَبيبتِي هنكَمِّلُهَا.
وَآنْ
كَانَ فِيهِ حَاجَّة لِأَزُم نَعملهَا.
نَحْضُن
بَعْض وَنَنْسَى أُلَاه.
أَيِّدِينَا دافية وَبَرِيئَة.
خِطْت
بِحُرُوفٍ جَرِيئَة.
الحُبُّ
لَيِّنًا نَزْرَعُهُ فِي جُنَيْنَة.
أَسْوَارهَا
قُلُوبُنَا الحَزِينَة.
تطْرَح
أَفْرَاح فِي الحَيَاة.
عُمرْ
اِللِّي بَيِّنًا مَا يبْقي مَاضِي.
ده
حَبّ مِشْ عادي.
مستَّحيل
نَنْسَاهُ.
شوقِي
ليكي اِللِّي نَادَانِي.
نَارُه
دافية وَ صحاني.
أَعِيش
مَعَاكِي الحَانِي.
وَنُغَنَّى
لِلحُب.
وَنَعِيش
حَلَاوَة الحَيَاة.
بقلم
الأديب محمد الطامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق